Mocca Coding
خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   829894
ادارة المنتدي خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   103798
Mocca Coding
خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   829894
ادارة المنتدي خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   103798
Mocca Coding
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Learn To Earn. Teach To Reach
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطبة الرسول الأكرم في استقبال شهر رمضان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد العربى
صاحب منتديات جيل ميوزك
صاحب منتديات جيل ميوزك
أحمد العربى


الدولة : مصر
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 1048
نقاط نقاط : 50109073
السٌّمعَة السٌّمعَة : 90000
العمر العمر : 27
الموقع الموقع : jelmuisc

بطاقة الشخصية
MEA: AEA

خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   Empty
مُساهمةموضوع: خطبة الرسول الأكرم في استقبال شهر رمضان    خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   I_icon_minitimeالسبت يوليو 28, 2012 2:55 pm

خطبة الرسول الأكرم في استقبال شهر رمضان المبارك

أخواني إخوتي،


خير مانستقبل به شهر رمضان هو:


خطبة الرسول الأكرم


في استقبال شهر رمضان المبارك



أعوذ بالله من الشيطان الرجيم





بسم الله الرحمن الرحيم



وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين .


كعادتنا في كل سنة عندما يقبل ويُقبل شهر رمضان ننور أسماعنا بهذه المضامين العالية لكلمات الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) فإنه لا يوجد مثل هذا الكلام وهذه النصائح والمواعظ من أحد في استقبال شهر رمضان المبارك إلا عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) .


عن أمير المؤمنين علي بن أبى طالب عليه السلام قال إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم خطبنا ذات يوم،


قال (صلى الله عليه وآله وسلم) :


أَيٌّها الناس!


إنَّه قد أقبَل إليكم شهرُ الله بالبركةِ، الرحمةِ، والمغفرةِ.



شهرٌ هو عند الله أفضلُ الشهور، وأيامُه أفضلُ الأيام، ولياليه أفضلُ الليالي، وساعاتُه أفضلُ الساعات.


هو شهرٌ دُعيتُم فيه إلى ضيافةِ الله، وجُعلتم فيه مِن أهلِ كرامةِ الله.


أنفاسُكم فيه تسبيح، ونومُكم فيه عبادة، وعملُكم فيه مقبول، ودعاؤُكم فيه مستجاب.


فَسَلُوا اللهَ ربَّكم بنيّاتٍ صادقةٍ و قلوبٍ طاهرةٍ أنْ يُوفِّقَكُم لصيامِه، وتَلاوةِ كتابِه.


فإن الشقيَّ من حُرِم غُفرانُ اللهِ في هذا الشهرِ العظيمِ.


واذكُروا بجوعِكم وعطشِكم فيه، جوعَ يَومِ القيامةِ وعَطَشِه، وتَصَدَّقُوا على فُقرائِكم و مَساكِينِكُم، ووَقِّرُوا كبارَكم، وارحَموا صغارَكم وصِلوا أرحامَكم، واحفظوا ألسنَتكم، وغُضُّوا عمّا لا يحلُّ النظرُ إليهِ أبصارَكم وعمّا لا يحلُّ الاستماعُ إليهِ أسماعَكم، وتحنَّنُوا على أيتامِ الناسِ يُتَحنَّنُ على إيتامِكُم.


وتُوبُوا إلى اللهِ من ذنوبِكم، وارفَعُوا إليه أيديكم بالدعاءِ في أوقاتِ صَلواتِكُم فإنِّها أَفضَلُ الساعاتِ يَنظرُ اللهُ عزَّ و جلَّ فيها بالرحمةِ إلى عبادِه: يُجيبُهم إذا ناجَوه، ويُلبِيهِم إذا نادَوه، ويعطيهم إذا سألوه، ويَستَجيبُ لهُم إذا دَعَوه.

أيٌّها الناس!


إنَّ أنفسَكم مرهونةٌ بأَعمالِكم ففُكُّوها باِستغفارِكم، وظهورُكُم ثقيلةٌ من أوزارِكم فَخَفِّفُوا عَنها بِطُولِ سُجودِكُم، واعلمُوا أَنَّ اللهَ تَعالى ذِكْرُهُ أَقسَمَ بِعِزَّتِهِ أن لا يُعذِّبَ المُصلِّينَ والساجدينَ، وأن لا يُرَوِّعُهُمْ بالنارِ يومَ يقومُ الناسُ لربِّ العالمينَ.

أيٌّها الناس!


من فَطَّرَ منكم صائماً مؤمناً في هذا الشهرِ كان له بذلك عند الله عتقُ رقبةٍ، ومغفرةٌ لما مَضى من ذنوبِه.


قيل يا رسول الله: وليس كُلُّنا يَقدرُ على ذلك.


فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): اِتَّقُوا النارَ وَلو بِشِقِّ تَمرةٍ .. إتَّقُوا النارَ و لو بِشَربَةٍ مِنْ ماءٍ؛ فإن الله يهب ذلك الأجر لمن عمل هذا اليسير إذا لم يقدر على أكثر منه.

أيُّها الناس!


من حسَّن مِنكم في هذا الشهرِ خُلُقَه كان له جَوازاً على الصراطِ يوم تزلُّ فيه الأقدامُ، ومن خفَّفَ في هذا الشهرِ عمَّا مَلَكَتْ يمينُه خفَّف اللهُ عليه حسابَه، ومن كفَّ فيه شرَّه كفَّ اللهُ عنه غَضبَه يومَ يلقاه، ومن أكرم فيه يتيماً أكرمَه اللهُ يومَ يَلقاه، ومَن وَصَل فيه رَحِمَه وصلَه اللهُ بِرحمتِه يومَ يَلقاه، ومن قطَع فِيه رحمَه قطَع الله عنه رحمَتَه يومَ يَلقاه، ومَن تَطوَّعَ فيه بصلاةٍ كتَب الله له براءةً من النارِ، ومن أدَّى فيه فرضاً كان له ثوابُ مَن أدَّى سَبعينَ فَريضةً فيما سواه من الشُهورِ، ومن أكثرَ فيهِ مِن الصلاةِ عليَّ ثَقَّل اللهَ مِيزانَه يومَ تَخِّفُّ الموازينُ، ومَن تَلا فيه آيةً مِن القرآنِ كان له مثلُ أجرِ مَنْ خَتَمَ القرآنَ فِي غيرِه مِن الشهورِ.

أيُّها الناس!


إِنَّ أبوابَ الجَنانِ فِي هذا الشهرِ مُفَتَّحَةٌ فَسَلُوا رَبَّكَمُ أَنْ لا يُغْلِقَها عليكم، وأبوابَ النيرانِ مُغَلَّقَةٌ فَسَلُوا ربَّكُم أَنْ لا يَفتَحَها عليكم، والشياطينَ مغلولةٌ فسلوا ربَّكم أن لا يُسلِّطَها عليكُم.


فقام أميرُ المؤمنين عليه السلام وقال يا رسول الله ما أفضلُ الأعمال في هذا الشهر؟


فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): الورعُ عن محارمِ الله.


وكل عام وأنتم بألف خيرشهر رمضان هو شهر الذاكرين والمطيعين، الذين تطمئن قلوبهم، وتسكن جوارحهم، وتأنس أرواحهم بذكر الله عز وجل.. فلنحي ليالينا وننيرها بقراءة القرآن، الذي هو شفاء لكل الأمراض النفسية.. وعلينا بقراءة الأدعية المقدسة، فلا نحرم أنفسنا من هذه النفحات الإلهية.


(اللهم!.. بارك لنا في شهر رمضان، وأعنا على الصيام والقيام، وحفظ اللسان، وغض البصر.. ولا تجعل حظنا منه الجوع والعطش)!..



—————————–


"اللهم بلغنا رمضان" إنه الحداء الخالد الذي ردَّده الحبيب- صلى الله عليه وسلم- عندما كان يقترب موعد قدوم الشهر الكريم، فقد ورد أن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان إذا دخل رجب قال: « اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان ».


"اللهم بلغنا رمضان"


تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.


"اللهم بلغنا رمضان"


نداء وحداء.. يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر الكريم ويخطط له خير تخطيط..


الاخوات والأخوة الاعزاء


في اللغة الصيام: الإمساك عن الفعل والكف عنه .


وفي الشرع: يعرفونه بأنه الإمساك عن المفطرات المعهودة من طلوع الفجر الصادق إلى غروب الشمس ، إلى الليل .


ولكن حقيقة الصيام أكبر من هذه الموارد التي تؤخذ في التعريف اللغوي وفي التعريف الاصطلاحي ، فإنه عبادة يروض بها الإنسان نفسه ليحررها من قيود الشهوات والمغريات ، هذه هي حقيقة الصوم، ولذلك ورد في أحاديث كثيرة عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) وعن أهل بيته الكرام بأن من لم يؤثر فيه الصيام بأن يبتعد عن الشهوات والمحرمات فليس بصائم حقيقة .


يقال بأن امرأة اغتابت امرأةً أخرى عند رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فدعا بطعام وشراب وقال لها كلي ، قالت إني صائمة ، فقال (صلى الله عليه وآله وسلم) : كيف تكونين صائمة وتغتابين الناس، هذه العبارات من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) تظهر لنا أن الصيام كما يقول أيضاً الإمام الصادق (صلوات الله وسلامه عليه) ليس عن الطعام والشراب فحسب، بل إذا صمتم فلتصم ألسنتكم وأسماعكم وأبصاركم وكما سمعتم في خطبة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وغُضُّوا عمّا لا يحلُّ النظرُ إليهِ أبصارَكم وعمّا لا يحلُّ الاستماعُ إليهِ أسماعَكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://moccacoding.egyptfree.net
ahmed hero
Admin
ahmed hero


الدولة : مصر
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 310
نقاط نقاط : 50001157
السٌّمعَة السٌّمعَة : 1
العمر العمر : 27

بطاقة الشخصية
MEA:

خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   Empty
مُساهمةموضوع: مشكووووووووووووور   خطبة  الرسول   الأكرم  في  استقبال  شهر  رمضان   I_icon_minitimeالأحد أغسطس 19, 2012 6:52 pm

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووور lol!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطبة الرسول الأكرم في استقبال شهر رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم متجدد فى رمضان 6 رمضان معركة بني سليم
» مسابقه القسم الرياضي لشهر رمضان المبارك _ رمضان 2012
» قصه الرسول وجارة اليهودى
» اعتقال سعودي شتم الرسول بماليزيا
» خطبة الجمعه 31/8/2012 لفضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب نسخه اصليه + نسخه Rmvb على اكثر من سيرفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Mocca Coding :: المنتدى الثقافى والتعليمى والاسلامى Arts and Literature & Islamic :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: